?id=1&p=books urlpage+ ?id=1&p=books
العودة إلي الصفحة السابقة

التعريف العام بالإسلام(19)

المحور الأول : من محاور موسوعة الامام القرضاوي حيث يقدم رؤية شاملة للأسس والمبادئ الأساسية للدين الإسلامي. يتناول هذا المحور مفهوم الإسلام كدين شامل للحياة، قائم على التوحيد، ومهتم بتحقيق العدالة والرحمة بين الناس. كما يستعرض الجوانب الروحية والأخلاقية

تصفية النتائج

التصنيف حسب:
اختارنا لك
لماذا الإسلام؟

* هذا الكتاب في أصله محاضرة ألقيت في أمريكا؛ لتجيب عن سؤال: لماذا...

الحياة الربانية والعلم

هذا الكتاب محاولة لإيجاد حياة ربانية متوازنة نقيَّة، متبعة لتعاليم الإسلام، واضحة الغاية،...

الإيمان والحياة

* هذا الكتاب يُلقي الضوء على الآثار المباركة للإيمان في حياة الإنسان، فهو...

الصبر والشكر والخوف والرجاء

هذا الكتاب في «فقه السلوك» الذي نسير به في «الطريق إلى الله»، يتحدث...

14720

* هذا الكتاب مدخل للتعريف بالإسلام، يُعَرِّف بمقوماته الأساسية: من عقيدة، وعبادة، وأخلاق، وتشريع.ويعرف أيضًا بخصائصه العامة: الربانية، والإنسانية، والشمول، والوسطية، والجمع بين الثبات والمرونة.كما يعرف بأهدافه الرئيسيَّة، وهي: بناء...

نمط القراءة
11367

* هذا الكتاب يوضح خصائص الإسلام كله بعقائده وعباداته وأخلاقه وشرائعه.* وهو تتمَّة لكتاب الشهيد سيد قطب (خصائص التصور الإسلامي)، غير أن كتاب الأستاذ سيد يُعنى بجانب واحد من جوانب...

نمط القراءة
10178

* هذا الكتاب يُلقي الضوء على الآثار المباركة للإيمان في حياة الإنسان، فهو ضرورة لا غنى عنها للفرد؛ ليطمئن ويسعد، وتزكو نفسه.وإلا فسيظل قلقا متبرما حائرا، ليس له جذور، لا...

نمط القراءة
9963

* هذا الكتاب ليس بحثًا في «الأحكام الفقهية» للعبادة؛ لكنه بحث في حقيقة العبادة ومنزلتها، وأسرارها وشمولها وغايتها، وسر التكليف بها، ، وما جاء به الإسلام من هدى وإصلاح في...

نمط القراءة
9955

* هذا الكتاب أُلِّف ليكون الأساس الفكري والدعامة النظرية الأساسية لفكرة العودة إلى الشريعة الإسلامية، وليكون ردًّا علميًّا على المشككين والشاكين في صلاحيتها لعصرنا ولكل العصور.* وهو يضع معالم الطريق...

نمط القراءة
9624

* هذا الكتاب محاولة لكشف اللثام عن معالم وملامح هذا المجتمع المسلم المنشود، الذي تتطلع إليه أبصارنا، وتمتد نحوه أعناقنا، وتتعلَّق به قلوبنا، والذي قامت حركات إسلامية في شتى أنحاء...

نمط القراءة
9937

هذا الكتاب يسد ثغرة في المكتبة الإسلاميَّة، فهو يشرح معنى كل من الوسطية والتجديد، ويبين معالمهما ومناراتهما، ويلقي الضوء الكاشف على مُقوِّمات كل منهما وخصائصه وأهدافه ومناهجه، ويُزيح الغبار عن...

نمط القراءة
9387

* هذا الكتاب يتناول قضية قديمة جديدة من قضايانا الفكرية، وهي قضية «الأصالة والمعاصرة» في ثقافتنا، فمنذ بدايات القرن العشرين نقرأ ونسمع ونتابع أنباء صراع فكري أدبي محتدم بين تيارين...

نمط القراءة
9357

* هذا الكتاب هو أحد الكتب التي تناقش قضية الثقافة العربية الإسلامية، وهو يؤصِّل لقضية الثقافة العربية الإسلامية وانفتاحها وضوابط هذا الانفتاح تأصيلًا شرعيًّا؛ مسنودًا بالأدلة التي تشد أزره من...

نمط القراءة

اقتباسات من المحور

جميع الاقتباسات
خطابنا الإسلامي في عصر العولمة \ 9 صـ

إننا نرحِّب بتجديد الخطاب الديني، والارتقاء به، وتطويره إلى ما هو أحسن وأمثل: فكرة وأسلوبًا، أو مضمونًا وشكلًا، والمسلم ينشد الأحسن دائمًا. ولكنا نحذِّر من خطورة التنادي المستمر بتغيير الخطاب الديني الإسلامي في هذا الوقت خاصة، ولا سيما من أقلام مشبوهة، لا يهمها أمر الدين ولا أهله، وليس لله ولا للآخرة مكان في حياتها الفكرية أو السلوكية.

الثقافة العربية الإسلامية بين الأصالة والمعاصرة \ 18 صـ

الإسلام هو الذي خلَّد العربية حينما نزل بها كتابه العظيم، وحدَّث بها رسوله الكريم، صلى الله عليه وسلم، وهو الذي أخرجها من الجزيرة ونشرها في الآفاق. وهو الذي علَّم العرب من جهالة، وهداهم من ضلالة، وأخرجهم من ظلمات الشرك والجاهلية إلى نور التوحيد والإسلام.

الإسلام حضارة الغد \ 5 صـ

عن ثوبان قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إن الله زوى لي الأرض، فرأيت مشارقها ومغاربها، وإن أمتي سيبلغ ملكها ما زوي لي منها". رواه مسلم

الإسلام والحضارة الغربية \ 8 صـ

حضارتنا الإسلامية جمعت بين الروحية والمادية، بين الربانية والإنسانية، بين الفردية والجماعية، بين المثالية والواقعية، بين الحرية والمسؤولية، بين الواجبات والحقوق، بين العالمية والمحلية. بين المتقابلات التي يظنُّ كثير من الناس أن التقاءها ضرب من المستحيل، ولكن الحضارة الإسلامية وازنت بينها، فوصلت الأرض بالسماء، ووصلت الدنيا بالآخرة، وربطت المخلوق بالخالق.

الإسلام كما نؤمن به (ضوابط وملامح) \ 9 صـ

إذا كان كثير من المسلمين قد أساؤوا فَهم الإسلام – وهو دينهم وموئلهم، ومنبع عقيدتهم وشريعتهم، ومصدر عزَّتهم وصانع حضارتهم - فلا غرابة أن نجد غير المسلمين أكثر منهم سوءًا في فَهم الإسلام، وتصور حقيقته وتصويرها، ومنهم مَن درس الإسلام، وقرأ الكثير من مراجعه، ولكنه لم يحسن فَهمها لأسباب عدة؛ منها عدم تذوقه للعربية، ومنها خلفيته العقدية والفكرية، التي تتخذ من الإسلام ورسوله وكتابه وتراثه موقفًا عدائيًّا.

الحرية الدينية والتعددية في نظر الإسلام \ 10 صـ

كثير من إلحاد الملحدين: إلحاد بطن وفرج، لا إلحاد عقل وفكر - كما قال شيخنا د. عبد الحليم محمود – أي: إنهم تحلَّلوا واتبعوا الشهوات، فأرادوا أن يبرِّروا انحلالهم، فأنكروا وجود الإله الذي يُلزمهم باجتناب المحرمات، وعمل الصالحات، ويحاسبهم على ما فعلوا، ويجزيهم ثوابًا وعقابًا.

الثقافة العربية الإسلامية بين الأصالة والمعاصرة \ 11 صـ

لو صحت ثقافة أمة واستقامت، وتكاملت وتوازنت، وسلمت من عوامل التشويه والتحريف - كما هو الأصل في ثقافتنا - لكان لها أثرها البالغ في صحة توجه الأمة، واستقامتها وتكاملها وتوازنها. وإذا حدث العكس كانت النتيجة عكسية؛ لأن الثمرة من جنس الشجرة، وصدق الله إذ يقول: {وَٱلۡبَلَدُ ٱلطَّيِّبُ يَخۡرُجُ نَبَاتُهُۥ بِإِذۡنِ رَبِّهِۦۖ وَٱلَّذِي خَبُثَ لَا يَخۡرُجُ إِلَّا نَكِدٗا} [الأعراف:58].

الإيمان والحياة \ 5 صـ

عن صهيب الرومي رضي الله عنه، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "عجبا لأمر المؤمن، إن أمره كلَّه له خير، وليس ذلك لأحد إلا للمؤمن، إن أصابته سرَّاء شكر، فكان خيرًا له، وإن أصابته ضرَّاء صبر، فكان خيرًا له". رواه مسلم

غير المسلمين في المجتمع الإسلامي \ 12 صـ

مِن العجب أن بعض الناس اجترؤوا على التاريخ فزيَّفوه وقوَّلوه ما لم يقل، واجترؤوا على النصوص فحرَّفوها عن مواضعها؛ محاولين بهذا وذاك أن يشوِّهوا التسامح الإسلامي الذي لم تعرف البَشرية له نظيرًا في معاملة المخالفين في العقيدة والفكرة، لا في القديم ولا في الحديث.

الإسلام حضارة الغد \ 5 صـ

عن المقداد بن الأسود قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: "لا يبقى على ظهر الأرض بيت مدر ولا وبر إلا أدخله الله الإسلام، بعز عزيز أو ذل ذليل". رواه أحمد وابن حبان

الثقافة العربية الإسلامية بين الأصالة والمعاصرة \ 10 صـ

لو صحت ثقافة أمة واستقامت، وتكاملت وتوازنت، وسلمت من عوامل التشويه والتحريف - كما هو الأصل في ثقافتنا - لكان لها أثرها البالغ في صحة توجه الأمة، واستقامتها وتكاملها وتوازنها. وإذا حدث العكس كانت النتيجة عكسية؛ لأن الثمرة من جنس الشجرة، وصدق الله إذ يقول: {وَٱلۡبَلَدُ ٱلطَّيِّبُ يَخۡرُجُ نَبَاتُهُۥ بِإِذۡنِ رَبِّهِۦۖ وَٱلَّذِي خَبُثَ لَا يَخۡرُجُ إِلَّا نَكِدٗا} [الأعراف:58].

الخصائص العامة للإسلام \ 14 صـ

في الإسلام تشريع ومعاملات، ولكن المقصود منها هو: تنظيم حياة الناس؛ حتى يستريحوا ويبرؤوا من الصراع على المتاع الأدنى، ويفرغوا لمعرفة الله تعالى، وعبادته، والسعي في مراضيه.

شريعة الإسلام صالحة للتطبيق في كل زمان ومكان \ 5 صـ

عن جابر رضي الله عنه، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "مثلي ومثل الأنبياء من قبلي، كمثل رجل بنى دارا فأتمها وأكملها إلا موضع لبنة، فجعل الناس يدخلونها ويتعجبون منها، ويقولون: لولا موضع اللبنة". قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «فأنا موضع اللبنة، جئت فختمت الأنبياء». متفق عليه.

مفضلتي (4 كتاب)