books-9 urlpage+ books-9
العودة إلي الصفحة السابقة

الشعر والأدب والحوار(13)

المحور التاسع: الشعر والأدب والحوار في موسوعة الإمام القرضاوي يعرض جوانب أدبية وفكرية متعددة. يتضمن أعمالًا مثل "يوسف الصديق" (مسرحية شعرية) و**"نفحات ولفحات"** (ديوان شعر) و**"المسلمون قادمون"** (ديوان آخر)، بالإضافة إلى "عالم وطاغية" (مسرحية تاريخية). كما يتناول قضايا معاصرة من خلال "ابن القرية والكتاب" و**"25 يناير 2011م ثورة شعب"، و"نحن والغرب"** (أسئلة وأجوبة). يناقش المحور أيضًا الأخطاء اللغوية الشائعة والمقدمات، بالإضافة إلى لقاءات ومحاورات حول قضايا الإسلام والعصر.

تصفية النتائج

التصنيف حسب:
اختارنا لك
السنة مصدرًا للمعرفة والحضارة

هذا الكتاب يؤكد أن السنَّة مصدرٌ من المصادر الأساسية للمعرفة والعلم وللحضارة فقهًا...

التربية السياسية عند الإمام حسن...

هذا الكتاب متمم لكتاب (التربية الإسلامية ومدرسة حسن البنا) وهو تعميق وتأصيل، وتفصيل...

الحلال والحرام في الإسلام

* هذا الكتاب يحُلُّ مشكلاتٍ كثيرة تعرض للمسلم في حياته الشخصية والأُسْرية والعامَّة،...

الإسلام حضارة الغد

* هذا الكتاب تشخيص لأدواء الحضارة الغربية السائدة اليوم في العالم كله شرقًا...

5636

هذه مسرحية شعرية روائية، تحكي ما جرى للكريم ابن الكريم ابن الكريم ابن الكريم يوسفَ بنِ يعقوب بن إسحاق بن إبراهيم عليهم السلام، مع أبيه وإخوته، ومع امرأة العزيز، ثم...

نمط القراءة
5664

هذا ديوان فيه قصائد شعرية، جمعت من شعر الشيخ يوسف القرضاوي رحمه الله، كادت أن تضيع مع ما ضاع من شعره! وهي تحكي ما مر به، ومرت به الدعوة من...

نمط القراءة
5582

هذا الكتاب هو الديوان الثاني للشيخ يوسف القرضاوي رحمه الله، والمجموعة الثانية من قصائده..يحتوي عددًا من القصائد التي تحمل رسالة الإسلام، وتصور هموم المسلمين، وتبشر بالأمل بأن المستقبل للإسلام، وأن...

نمط القراءة
5530

هذه مسرحية نثريَّة تاريخيَّة عن الإمام التابعي العالم سعيد بن جُبَير، ومواجهته للأمير الطاغية الحجَّاج بن يوسف الثقفي، وهي مسرحيَّة جديدة قديمة، جديدة في صورتها هذه، قديمة في موضوعها نَفْسِه.فهي...

نمط القراءة
6033

هذه مذكرات خاصَّة تفصيليَّة، وملامح سيرة ومسيرة، يتحدث فيها الشيخ القرضاوي رحمه الله عن نفسه، وعما مر به من أحداث، وما شاهده من وقائع، بعضها شخصي، وبعضها عام، وبعضها علمي،...

نمط القراءة
5637

هذه مذكرات خاصَّة تفصيليَّة، وملامح سيرة ومسيرة، يتحدث فيها الشيخ القرضاوي رحمه الله عن نفسه، وعما مر به من أحداث، وما شاهده من وقائع، بعضها شخصي، وبعضها عام، وبعضها علمي،...

نمط القراءة
5753

* هذه مذكرات خاصَّة تفصيليَّة، وملامح سيرة ومسيرة، يتحدث فيها الشيخ القرضاوي رحمه الله عن نفسه، وعما مر به من أحداث، وما شاهده من وقائع، بعضها شخصي، وبعضها عام، وبعضها...

نمط القراءة
5722

* هذه مذكرات خاصَّة تفصيليَّة، وملامح سيرة ومسيرة، يتحدث فيها الشيخ القرضاوي رحمه الله عن نفسه، وعما مر به من أحداث، وما شاهده من وقائع، بعضها شخصي، وبعضها عام، وبعضها...

نمط القراءة
5515

هذا الكتاب إبراز وتوثيق لتفاعل الشيخ القرضاوي رحمه الله مع ثورة يناير 2011م.في مصر ضد نظام حسني مبارك، وما أصدره في أثنائها من بيانات، وألقاه من خُطَب، وما حرَّره من...

نمط القراءة

اقتباسات من المحور

جميع الاقتباسات
يوسف الصديق \ 26 صـ

مصائبُ الناسِ لا تُحصى عدائدُها لكنَّ شرَّ مُصـابٍ فُـرقةُ الوَلَـدِ

أخطاء لغوية شائعة بين الإعلاميين والمثقفين \ 11 صـ

امتنَّ سبحانه بما وهبه للإنسان من أدوات النطق والإبانة عمَّا في النفس، كما قال تعالى: {أَلَمْ نَجْعَلْ لَهُ عَيْنَيْنِ * وَلِسَانًا وَشَفَتَيْنِ}، وكذلك امتنَّ على الإنسان بأداة البيان الخطِّي، وهو القلم، حين قال تعالى: {اقْرَأْ وَرَبُّكَ الْأَكْرَمُ * الَّذِي عَلَّمَ بِالْقَلَمِ * عَلَّمَ الْإِنْسَانَ مَا لَمْ يَعْلَمْ}، كما أقسم الله به تنويها بشأنه في قوله: {ن وَالْقَلَمِ وَمَا يَسْطُرُونَ}، والقلم في عصرنا يتمثَّل في: المطبعة، والكمبيوتر، والإنترنت.

لقاءات ومحاورات حول قضايا الإسلام والعصر \ 15 صـ

كان يقال: لا يمكن أنْ يقام اقتصاد بدون بنوك، ولا يمكن أنْ تقام بنوك بدون ربا، الآن الحمد الله انهزمت هذه الدعوى من الناحية النظريَّة، ومن الناحية العمليَّة؛ لأنَّه كتب الكاتبون: إنَّه يمكن إقامة بنوك إسلاميَّة من غير ربًا، ووجدت البدائل الشرعيَّة، وطُبِّقَتْ بالفعل.

المقدمات \ 25 صـ

يعيش النَّاس في جوِّ الإرهاب الفكري؛ حين تطغى مدرسة على سائر المدارس، وتخرس ألسنة الآخرين، وتتفرد هي بالقول؛ لأنَّها مسنودة بقوَّة سياسيَّة أو اقتصاديَّة، أو غيرها.

نحن والغرب: أسئلة شائكة وأجوبة حاسمة \ 10 صـ

وقع من الغربيِّين في الحروب الصليبية من سفك الدماء، وهتك الأعراض، واستباحة المُقدَّسات والمحرمات: ما يندى له الجبين، وما تقشعر من ذكره الجلود، ولا سيَّما في معركة الاستيلاء على بيت المقدس، الَّتي جرت فيها الدماء للركب حقيقة لا مجازًا!

ابن القرية والكتاب (2) \ 9 صـ

لم أقصد في هذه المُذَكِّرات أن أسيء إلى أحد كائنًا من كان، حتَّى من ظلمني وأساء إليَّ، أنا مُتَصَدِّق عليه بما نال مِنِّي، ولا أعادي إلَّا من عادى الإسلام وحاربه. وكلُّ النَّاس بعد ذلك إخواني: إمَّا في الدِّين، أو في الوطن، أو في الإنسانيَّة.

ابن القرية والكتاب (4) \ 10 صـ

كنتُ أعتبر الصحوة الإسلامية جزءًا مِنِّي، كأنَّما هي ولدي وفِلْذة كبدي، وكنت حريصًا أبلغ الحرص على حسن نمائها: إيمانيًّا وفكريًّا وخلقيًّا، وألَّا تُغذَّى بأغذية ضارَّة أو ملوَّثة، وأن يقود زمامها من يملكون الحكمة والبصيرة، إلى جانب التقوى والأمانة، وكنت أقول دائمًا: أخشى على الصحوة أن تتآكل من الداخل، قبل أن تُضْرَب من الخارج.

نفحات ولفحات (ديوان شعر) \ 36 صـ

المَرْءُ لَيْسَ بِوَجْهِهِ أَوْ جِسْمِهِ لَكِنْ بفِكْرٍ ثَاقِبٍ ولِسَانِ لو كانَ قَدَرُ المَرْءِ جِسْمًا لا حِجًا لسَمَا عليه الثَّوْرُ بالجُسْمَانِ

ابن القرية والكتاب (2) \ 13 صـ

كانت فكرتي أن يكون التدريس هو مهنتي الَّتي أتعيَّش من ورائها، وأن أقوم بالدعوة محتسبًا متطوِّعًا، هذه هي الفكرة الَّتي غلبتْ عليّ؛ لأنِّي أحبُّ أن أعمل للدعوة مُحْتَسِبًا، لا مُوَظَّفًا، ولأنِّي أخشى أن يستهلكني هذا التفرُّغ في أمورٍ جزئيَّة تعطِّلني عمَّا أريده لنفسي من مستقبلٍ علميٍّ ودعويٍّ، مع أنِّي أومن بضرورة تفريغ أشخاص للدعوة، ولكنْ في نظر نفسِي لا أصلح أن أكون أحدهم.

يوسف الصديق \ 24 صـ

فاصـبري يا نفسُ صبرًا طيِّبًا من يَلُـذْ بالصبرِ يمـحُ اللهُ كَرْبَهْ إنَّما ذو الصَّـبْرِ من حِزْبِ الْإِلَـ ـهِ، مـَعاذَ اللهِ أن يـخذُل حِـْزبَهْ

لقاءات ومحاورات حول قضايا الإسلام والعصر \ 12 صـ

الإسلام يحمل في طبيعته القدرة على التجدُّد والنماء، بما أودع الله فيه من خصائص، فهذا الدِّين لا يمكن أنْ تنطفئ جذوته، ولا أنْ يخبو نوره أبدًا: {وَيَأْبَى اللَّهُ إِلَّا أَنْ يُتِمَّ نُورَهُ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ} (التوبة:32). هو بطبيعته يبعث على الصحوة واليقظة، وإذا نام المسلمون يومًا فلا بدَّ أنْ يوقظهم الإسلام، وأنْ يهيئ الله لهم من يجدد لهم دينهم، كما في الحديث الصحيح: «إنَّ الله يبعث على رأس كلِّ مائة سنةٍ من يُجدِّد لهذه الأُمَّة أمرَ دِينِها».

ابن القرية والكتاب (3) \ 24 صـ

جاء في حديث جابر بن عبد الله: أنَّ النبيَّ صلى الله عليه وسلم قال لكعب بن عُجْرة: «أعاذك الله من إمارة السفهاء!» قال: وما إمارة السفهاء؟ قال: «أمراءُ يكونون بعدي، لا يهتدون بهديي، ولا يستنُّون بسُنَّتي، فمن صدَّقهم بكذبهم، وأعانهم على ظلمهم، فأولئك ليسوا مِنِّي، ولستُ منهم، ولا يَرِدُون عليَّ حوضي».

يوسف الصديق \ 9 صـ

يا مَن رمـَتْهُ الليـالي اصبرْ لرميتِها إن اللـيـالـيَ والأيـامَ أدوارُ فالجوُّ يصـحو، وإن عمَّت غمائمُهُ واللـيلُ يَعـقُبُه صبحٌ وإسـفار وانظر ليوسفَ أضحتْ مصرُ في يده وقـبلُ في سِجْنـها انتابتْهُ أظفارُ

مفضلتي (4 كتاب)