?id=2&p=books urlpage+ ?id=2&p=books
العودة إلي الصفحة السابقة

العقيدة والملل والنحل(6)

المحور الثاني : من محاور موسوعة الامام القرضاوي العقيدة في الإسلام تتمثل في الإيمان بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر والقدر خيره وشره، وتعتبر أساساً لكل ما يؤمن به المسلم، وتهدف إلى بناء علاقة قوية بين الإنسان وربه تقوم على التوحيد والخضوع لله وحده.

تصفية النتائج

التصنيف حسب:
اختارنا لك
الإسلام والعنف نظرات تأصيلية

* هذا الكتاب يهتم بموقف الإسلام والمسلمين من قضية «العنف» ذلك المصطلح الذي...

خطب الجمعة (15)

178.خطب الشيخ القرضاوي (15) هذه بعض خطب الشيخ القرضاوي مرتبة زمنيًّا، تتنوع موضوعاتها...

أولويات الحركة الإسلامية في المرحلة...

هذا الكتاب محاولة لتسديد الحركة الإسلامية، وترشيد الصحوة الإسلامية، فهو يبرز ميزاتها، ويوضح...

فقه الحج والعمرة

هذا الكتاب يتناول بأسلوب سهل ميسر مُفَصَّل فقه الحج والعمرة، وفقه الأضحية وما...

9101

هذا كتاب يجيب عن الأسئلة المصيرية لكل إنسان: ماذا أنا؟ ومن أين؟ وإلى أين؟ ولِمَ؟ أو لنقل: سؤال عن المبدأ، والمصير، والغاية التي من أجلها خُلق الخلق.وهي الأسئلة التي لا...

نمط القراءة
9073

* هذا الكتاب يتضمن أبحاثًا تتعلَّق بما سمَّاه القرآن الكريم والسنة النبوية: (أسماء الله الحسنى)، فهو يتحدث عن صفات الله تعالى وأسمائه، التي يجب على المسلم أن يعرفها من كتاب...

نمط القراءة
10042

* كتاب عقائد الإسلام هو زاد للمسلم في طريق الإيمان، ودليل له لمعرفة ما ينبغي عليه اعتقاده، كما أنه بيان لغير المسلمين: يعرفون به حقيقة هذا الدين، وما يقوم عليه...

نمط القراءة
8987

* هذا الكتاب وهذه الفصول تتضمَّن جملةً من القضايا التي كثُر - ولا يزال يكثر - فيها التنازع بين الاتجاهات والطوائف الإسلامية المختلفة، وهي تشرح أربعةً من أصول الفهم العشرين...

نمط القراءة
8895

* موضوع هذا الكتاب هو أشراط الساعة: الصغرى التي بدأت ببعثة النبي صلى الله عليه وسلم، والكبرى: ومنها خروج يأجوج ومأجوج، وفتنة المسيح الدجال، ونزول المسيح عيسى ابن مريم، وظهور...

نمط القراءة
8894

* من أشدِّ الأمور خطرًا: تكفير المسلم، هذا الكتاب دراسة موسعة تناقش مسألة التكفير، فيتحدث أولًا حول حد الإيمان والكفر، ومعناهما وثمراتهما في الدنيا والآخرة، ويفصل ألوان الكفر المختلفة؛ كالإلحاد،...

نمط القراءة

اقتباسات من المحور

جميع الاقتباسات
القضايا المبدئية والمصيرية للإنسان \ 12 صـ

في الآخرة الجنة والنار، دار الخلود الأبدي: دار الثواب لأهل الدين والخير والصلاح، أو دار العقاب لأهل الكفر والسوء والفساد: {فَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْرًا يَرَهُ * وَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ شَرًّا يَرَهُ} [الزلزلة:7، 8]. وعلى كل ذي دين، وعلى المسلمين خاصة أن يبلِّغوا مضمون ذلك إلى الأمم الأخرى، والملل الأخرى، وإلى من لا ملة لهم.

قضيَّة التكفير، بين الغلو والضوابط الشرعية \ 15 صـ

ما أردتُ إلا خدمة الإسلام، ومحاولة الأخذ بيد أبنائه المخلصين، حتى لا يضلُّوا الطريق، أو يحطمهم الغلوَّ، وقد حذَّر النبي صلى الله عليه وسلم أمَّته من الغلو والتطرُّف، وقال فيما رواه عنه ابن عباس: "إياكم والغلو في الدين؛ فإنما أهلك مَن كان قبلكم الغلوُّ في الدين".

فصول في العقيدة بين السلف والخلف \ 7 صـ

عن عائشة رضي الله عنها قالت: فقدتُ رسولَ الله صلى الله عليه وسلم ليلةً من الفِراش، فالتمستُه، فوقعتْ يَدِي على بطنِ قدمَيْه وهو في المسجد، وهما منصوبتان، وهو يقول: "اللهم أعوذ برضاك من سخطك، وبمعافاتك من عقوبتك، وأعوذ بك منك، لا أُحصي ثناءً عليك، أنت كما أثنيتَ على نفسك". رواه مسلم.

عقائد الإسلام \ 11 صـ

عقيدة التوحيد التي هي لبُّ عقائد الإسلام، ورُوح الوجود الإسلاميِّ: الإيمان بإله واحد فوق هذا الكون، له الخلْق والأمر، وإليه المصير، هو ربُّ كل شيء، ومدبِّر كل أمر، هو وحده الجدير أن يُعبد ولا يُجحد، وأن يُشكر ولا يُكفر، وأن يُطــاع ولا يُعــصــى.

أسماء الله الحسنى \ 11 صـ

الإسلام عقيدة وعمل. والعقيدة أصل، والعمل فرع عنها، أو هي بذرة، والعمل ثمرة لها. وبدون العقيدة التي يُعبر عنها القرآن والسنة بـ (الإيمان) لا يُقبل عمل من صاحبه، ولذا قال تعالى: {وَالَّذِينَ كَفَرُوا أَعْمَالُهُمْ كَسَرَابٍ بِقِيعَةٍ يَحْسَبُهُ الظَّمْآنُ مَاءً حَتَّى إِذَا جَاءَهُ لَمْ يَجِدْهُ شَيْئًا} [النور:39].

القضايا المبدئية والمصيرية للإنسان \ 13 صـ

ديننا منذ بُعِث به نبينا محمد صلى الله عليه وسلم بمكة المكرمة دينٌ عالمي، لم يكن يومًا دينًا قوميًّا أو محليًّا؛ بل هو دين عالمي، أعلن ذلك الرسول الذي أنـزل الله عليه كتابه الخالد (القرآن الكريم)، وعلَّمه في هذا القرآن أنه مبعوث إلى الناس كافة، عربِهم وعجمهم، أبيضهم وأسودهم وأصفرهم، شرقيِّهم وغربيهم، شماليهم وجنوبيهم.

قضيَّة التكفير، بين الغلو والضوابط الشرعية \ 14 صـ

ما أردتُ إلا خدمة الإسلام، ومحاولة الأخذ بيد أبنائه المخلصين، حتى لا يضلُّوا الطريق، أو يحطمهم الغلوَّ، وقد حذَّر النبي صلى الله عليه وسلم أمَّته من الغلو والتطرُّف، وقال فيما رواه عنه ابن عباس: "إياكم والغلو في الدين؛ فإنما أهلك مَن كان قبلكم الغلوُّ في الدين".

القضايا المبدئية والمصيرية للإنسان \ 12 صـ

أهل الإيمان بالدين وبالله وبالبعث لحياة أخرى، يقولون: "والله لتموتُنَّ كما تنامون، ولتبعثُن كما تستيقظون، ولتحاسبُن بما تعملون، ولتُجْزَوُنَّ بالإحسان إحسانًا، وبالسوء سوءًا، وإنها لجنة أبدًا، أو لنار أبدًا".

القضايا المبدئية والمصيرية للإنسان \ 11 صـ

لا بد لكل من في هذه الدنيا أن يموت، رجلًا كان أو امرأة، غنيًّا كان أو فقيرًا، متعلِّمًا أو أميًّا. فهل الموت فناء محض؟ فلماذا كانت الحياة؟ أم هناك حياة أخرى؟ وما هذه الحياة؟ وهل لها مِنَّا مطالب؟ وما هي؟ لا بد أن يُعمِل الإنسان عقلَه في هذه القضية الكبيرة، التي ينبغي أن تقدَّم على كل القضايا، السياسية والاقتصادية، والعلمية والتِّقنية، التي يبحث فيها الناس ويتكلمون.

قضيَّة التكفير، بين الغلو والضوابط الشرعية \ 9 صـ

بدأت ظاهرة (التكفير) أو الغلوُّ فيه في المعتقلات، والتفَّت طائفة جُلُّهم من الشباب الحديث السن، الحديث العهد بالدعوة، حول هذا الفكر المتطرف، إلى حدٍّ جعلهم يرفضون الصلاة مع إخوانهم في العقيدة والفكرة، وشركائهم في الاضطهاد والمحنة، وأساتذتهم في الدعوة والحركة. ولا يصعب على الدارس أن يلمس سبب هذا التطرف، فهو يكمن في المعاملة الوحشية التي عومل بها السجناء والمعتقلون، والتي لا تتفق مع دين ولا خُلُق، ولا قانون ولا إنسانية.

أشراط الساعة الصغرى والكبرى \ 18 صـ

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "بُعثت أنا والساعة كهاتين". وضم أصبعيه: السبابة والوسطى. وقد جاء النص بأنَّ الساعة لا يعلم متى تكون إلا الله تعالى، لا أحد سواه، فصحَّ أنه صلى الله عليه وسلم إنما عَنَى شدَّة القرب.

أشراط الساعة الصغرى والكبرى \ 13 صـ

الأيام التي خلق الله فيها الكون هي حِقَب متطاولة، لا يعلم مقدارَها إلا الله، وتفسير الطبري أيام الخلق الستة بقول الله تعالى: ﴿وَإِنَّ يَوْمًا عِنْدَ رَبِّكَ كَأَلْفِ سَنَةٍ مِمَّا تَعُدُّونَ﴾ [الحج:47]. غير مُسلَّم له، ولا دليلَ شرعيًّا أو عقليًّا أو علميًّا عليه، والعلماء الكونيون يردون هذا الكلام.

أشراط الساعة الصغرى والكبرى \ 20 صـ

إنَّ كثيرًا من مشايخ المسلمين تأثَّروا بما أشاعه بينهم رجال اليهود، الذين ظنَّهم بعض المسلمين من علماء أهل الكتاب، الذين يعرفون بعض ما قد يخفى على المسلمين، ومن هؤلاء الذين اشتُهروا عند المسلمين، واستسلموا لهم، وأخذوا عنهم كل ما يقولون عن كتبهم: كعب الأحبار، ووهب بن منبِّه، والحقيقة أن ما نقلوه ليس نقلًا حقيقيًّا من كُتُب القوم، بل فيه الكثير من الخرافات والأباطيل، التي تشيع عند المبتدعة والغلاة والمتفلسفة.

مفضلتي (4 كتاب)