العودة إلي القسم
الفتاوي

فتاوى معاصرة (4)

هذه مجموعة كبيرة من الفتاوى في موضوعات شتَّى، بعضها في المصادر من القرآن والحديث، وبعضها في العقائد والعبادات، وقضايا المرأة والأسرة، وقضايا المعاملات المالية والمدنية، وقضايا الدولة والسياسة والاقتصاد، وقضايا الأُمَّة وعلاقاتها المختلفة.* وتمتاز هذه الفتاوى بأنها تعالج الواقع المعاصر...

إختر نمط القراءة

📖 اختارنا لك

فتاوى معاصرة (2)

هذه مجموعة كبيرة من الفتاوى في موضوعات شتَّى، بعضها في المصادر من القرآن والحديث، وبعضها في العقائد...

فتاوى معاصرة (1)

هذه مجموعة كبيرة من الفتاوى في موضوعات شتَّى، بعضها في المصادر من القرآن والحديث، وبعضها في العقائد...

فتاوى معاصرة (5)

هذه مجموعة كبيرة من الفتاوى في موضوعات شتَّى، بعضها في المصادر من القرآن والحديث، وبعضها في العقائد...

اقتباسات الكتاب

جميع الاقتباسات
الفتاوي \ 8 صـ

ينبغي للمسلم القادر المستطيع للحج أن يبادر بالحج، فقد قال الله تعالى: {فَاسْتَبِقُوا الْخَيْرَاتِ}، وجاء في الحديث: «تعجَّلوا الحجَّ، فإنَّ أحدَكم لا يدري ما يَعْرِض له». فالصحيح قد يمرض، والقادر قد يَعْجِز، والحيُّ قد يموت، فخُذْ بالحزم والاحتياط، وتعجَّل الحجَّ.

الفتاوي \ 6 صـ

قال الإمام الغزالي: إنَّ الحج من بين أركان الإسلام ومبانيه: عبادة العمر، وختام الأمر، وتمام الإسلام، وكمال الدين، فيه أنزل الله عز وجل: {الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلَامَ دِينًا} [المائدة:3]

الفتاوي \ 7 صـ

قال سيِّدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه: لقد هممتُ أن أبعث رجالًا إلى هذه الأمصار، فلينظروا كلَّ من كان له جِدَةٌ ولم يحجَّ، فيضربوا عليهم الجزية، ما هم بمسلمين، ما هم بمسلمين. همَّ رضي الله عنه أن يبعث إلى ولاته على الأمصار يقول لهم: انظروا كلَّ من قدر على الحج ولم يحجَّ، هذا ليس بمسلم. ولكنَّه لم يفعل.

الفتاوي \ 9 صـ

ذكر الإمام النَّسَفي في تفسيره قال: قال محمد بن ياسين: قال لي شيخ في الطواف (في الحج): من أين أنت؟ فقلت: من خُرَاسان. قال: كم بينكم وبين البيت؟ قلت: مسيرةَ شهرين أو ثلاثة. قال: فأنتم جيران البيت؟ فقلت: أنت من أين جئت؟ قال: من مسيرة خمس سنوات، وخرجت وأنا شابٌّ فاكتهلتُ. قلت: والله هذه الطاعة الجميلة، والمحبَّة الصادقة.

الفتاوي \ 11 صـ

الحج تدريب للأمة على الجهاد؛ لذا قرن النبي صلى الله عليه وسلم بين الحج والجهاد، فعن عائشة أمِّ المؤمنين رضي الله عنها، أنَّها قالت: يا رسول الله، نرى الجهاد أفضل العمل، أفلا نجاهد؟ قال: «لا، لكُنَّ أفضلُ الجهاد: حجٌّ مبرور».

المزيد من كتب
الفتاوي

جميع الكتب
704 صـ . تحميل 129
فتاوى معاصرة (6)

هذه مجموعة كبيرة من الفتاوى في موضوعات شتَّى، بعضها في المصادر من القرآن والحديث، وبعضها في العقائد والعبادات، وقضايا المرأة والأسرة، وقضايا المعاملات المالية والمدنية، وقضايا الدولة والسياسة والاقتصاد، وقضايا الأُمَّة وعلاقاتها المختلفة.* وتمتاز هذه الفتاوى بأنها تعالج الواقع المعاصر للمسلمين، ولا تشغل الناس إلَّا بما ينفعهم، ويحتاجون إليه في واقع حياتهم، أو مصيرهم ومآلهم.* وبأنَّها تتحرر من العصبيَّة المذهبيَّة والتقليد الأعمى؛ لأي من المتقدِّمين أو المتأخِّرين، مع التوقير الكامل لأئمَّتنا وفقهائنا.* وبأنَّها لا تلتزم رأيًا في قضية من دون دليلٍ قويٍّ، سالم من معارضٍ معتبر.* وبأنَّها تُغَلِّب رُوح التَّيسير والتخفيف على التشديد والتعسير، ما لم يُصادم ذلك نصًّا ثابتًا محكمًا، ولا قاعدة شرعيَّة قاطعة؛ فهي تيسِّر في الفروع، وتشدِّد في الأصول.* وبأنَّها تخاطب النَّاس بلغة عصرهم الَّتي يفهمون، فتخاطب عقولهم بالمنطق، لا بإثارة العواطف والمبالغات، وتتجنَّب وعُورة المصطلحات الصعبة، وخشونة الألفاظ الغريبة، وتتوخى السُّهولةَ والدِّقَّة، وتذكر الحكم مقرونًا بحكمته وعِلَّته، مربوطًا بالفلسفة العامَّة للإسلام.* وبأنَّها تعطي كل فتوى حقها من الشرح والإيضاح، فتذكر الدليل، وتذكر الحكمة أو العلة أو سرَّ التحليل والتحريم، وربما توازن بين موقف الإسلام في القضية المسؤول عنها، وموقف غيره من الأديان أو المذاهب والفلسفات، وتمهد للحكم المستغرَب بما يجعله مقبولًا لدى السَّائلين، وتدل المستفتي على البديل الحلال، فمن سأل مثلًا عن الاستخارة بفتح الكتاب، أو الخطِّ على الرمل، أو الهمس للودع، بيَّنت له حرمته، ودلته على الاستخارة الشرعيَّة.

928 صـ . تحميل 113
فتاوى معاصرة (3)

هذه مجموعة كبيرة من الفتاوى في موضوعات شتَّى، بعضها في المصادر من القرآن والحديث، وبعضها في العقائد والعبادات، وقضايا المرأة والأسرة، وقضايا المعاملات المالية والمدنية، وقضايا الدولة والسياسة والاقتصاد، وقضايا الأُمَّة وعلاقاتها المختلفة.* وتمتاز هذه الفتاوى بأنها تعالج الواقع المعاصر للمسلمين، ولا تشغل الناس إلَّا بما ينفعهم، ويحتاجون إليه في واقع حياتهم، أو مصيرهم ومآلهم.* وبأنَّها تتحرر من العصبيَّة المذهبيَّة والتقليد الأعمى؛ لأي من المتقدِّمين أو المتأخِّرين، مع التوقير الكامل لأئمَّتنا وفقهائنا.* وبأنَّها لا تلتزم رأيًا في قضية من دون دليلٍ قويٍّ، سالم من معارضٍ معتبر.* وبأنَّها تُغَلِّب رُوح التَّيسير والتخفيف على التشديد والتعسير، ما لم يُصادم ذلك نصًّا ثابتًا محكمًا، ولا قاعدة شرعيَّة قاطعة؛ فهي تيسِّر في الفروع، وتشدِّد في الأصول.* وبأنَّها تخاطب النَّاس بلغة عصرهم الَّتي يفهمون، فتخاطب عقولهم بالمنطق، لا بإثارة العواطف والمبالغات، وتتجنَّب وعُورة المصطلحات الصعبة، وخشونة الألفاظ الغريبة، وتتوخى السُّهولةَ والدِّقَّة، وتذكر الحكم مقرونًا بحكمته وعِلَّته، مربوطًا بالفلسفة العامَّة للإسلام.* وبأنَّها تعطي كل فتوى حقها من الشرح والإيضاح، فتذكر الدليل، وتذكر الحكمة أو العلة أو سرَّ التحليل والتحريم، وربما توازن بين موقف الإسلام في القضية المسؤول عنها، وموقف غيره من الأديان أو المذاهب والفلسفات، وتمهد للحكم المستغرَب بما يجعله مقبولًا لدى السَّائلين، وتدل المستفتي على البديل الحلال، فمن سأل مثلًا عن الاستخارة بفتح الكتاب، أو الخطِّ على الرمل، أو الهمس للودع، بيَّنت له حرمته، ودلته على الاستخارة الشرعيَّة.

304 صـ . تحميل 72
مائة سؤال عن الحج والعمرة

وهذا الكتاب جمع لمائة فتوى من فتاوى الحج والعمرة والأضحية، جُمعت من بعض برامج الشيخ القرضاوي التلفزيونية الفضائية، كبرنامج (المنتدى) الذي تغير اسمه إلى (المنبر) على قناة (أبو ظبي الفضائية)، وبرنامج (الشريعة والحياة) على قناة (الجزيرة)، ومن إجاباته على شبكة (الإنترنت) في موقع (إسلام أون لاين) أو على (صفحات القرضاوي على الإنترنت) وغيرها.وقد أعمل الشيخ فيها قلمه تهذيبًا وتنقيحًا.* * جاء الكتاب على طريقة السؤال والجواب؛ وهي طريقة سبق بها القرآن منذ أكثر من أربعة عشر قرنًا.وذلك لحاجة النَّاس إلى معرفة الكثير من أحكام الحج، والتيسير فيه.* ولم تلتزم هذه الإجابات بمذهب معين، ولا برأي إمام من الأئمَّة؛ بل أخذت من المذاهب المتبوعة والمنقرضة، ومن خارج المذاهب، ما كان أقرب إلى اليسر، وأبعد عن العسر، وأنفَى للحرج؛ اتباعًا للمنهج القرآني في التيسير والتخفيف، والنهج النبوي في رفع الحرج عن الأمة في دينها.ولم تتقيد تلك الإجابات إلا بالنص المعصوم من كتاب الله تبارك وتعالى، وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم، وما أجمع عليه العلماء إجماعًا مُتَيَقَّنا لا مُدَّعًى! أما ما اختلف فيه العلماء فقد اختار الشيخ رحمه الله من هذه الآراء المختلفة ما هو أقوم قيلًا، وأهدى سبيلًا، وأقرب إلى روح الشريعة ومقاصدها.

مفضلتي (4 كتاب)