index.php?id=1&p=books urlpage+ index.php?id=1&p=books
العودة إلي الصفحة السابقة

التعريف العام بالإسلام(19)

المحور الأول : من محاور موسوعة الامام القرضاوي حيث يقدم رؤية شاملة للأسس والمبادئ الأساسية للدين الإسلامي. يتناول هذا المحور مفهوم الإسلام كدين شامل للحياة، قائم على التوحيد، ومهتم بتحقيق العدالة والرحمة بين الناس. كما يستعرض الجوانب الروحية والأخلاقية

تصفية النتائج

التصنيف حسب:
اختارنا لك
فوائد البنوك هي الربا الحرام

* هذا الكتاب دراسة فِقهيَّة في ضوء القرآن والسُّنَّة والواقع، تؤكد تحريم فوائد...

في فقه الأقليات المسلمة

هذا الكتاب يتناول المشكلات الفقهية الدينية، والاجتماعيَّة والاقتصاديَّة، والثقافيَّة والسياسيَّة للأقليات المسلمة في...

خطب الجمعة (3)

166.خطب الشيخ القرضاوي (3) هذه بعض خطب الشيخ القرضاوي مرتبة زمنيًّا، تتنوع موضوعاتها...

محاضرات الإمام القرضاوي (7)

هذه محاضرات حول موضوعات شتى، قيلت في أزمنة وأماكن مختلفة، بعضها في بلاد...

11729

* هذا الكتاب مدخل للتعريف بالإسلام، يُعَرِّف بمقوماته الأساسية: من عقيدة، وعبادة، وأخلاق، وتشريع.ويعرف أيضًا بخصائصه العامة: الربانية، والإنسانية، والشمول، والوسطية، والجمع بين الثبات والمرونة.كما يعرف بأهدافه الرئيسيَّة، وهي: بناء...

نمط القراءة
8942

* هذا الكتاب يوضح خصائص الإسلام كله بعقائده وعباداته وأخلاقه وشرائعه.* وهو تتمَّة لكتاب الشهيد سيد قطب (خصائص التصور الإسلامي)، غير أن كتاب الأستاذ سيد يُعنى بجانب واحد من جوانب...

نمط القراءة
8043

* هذا الكتاب يُلقي الضوء على الآثار المباركة للإيمان في حياة الإنسان، فهو ضرورة لا غنى عنها للفرد؛ ليطمئن ويسعد، وتزكو نفسه.وإلا فسيظل قلقا متبرما حائرا، ليس له جذور، لا...

نمط القراءة
7896

* هذا الكتاب ليس بحثًا في «الأحكام الفقهية» للعبادة؛ لكنه بحث في حقيقة العبادة ومنزلتها، وأسرارها وشمولها وغايتها، وسر التكليف بها، ، وما جاء به الإسلام من هدى وإصلاح في...

نمط القراءة
7886

* هذا الكتاب أُلِّف ليكون الأساس الفكري والدعامة النظرية الأساسية لفكرة العودة إلى الشريعة الإسلامية، وليكون ردًّا علميًّا على المشككين والشاكين في صلاحيتها لعصرنا ولكل العصور.* وهو يضع معالم الطريق...

نمط القراءة
7556

* هذا الكتاب محاولة لكشف اللثام عن معالم وملامح هذا المجتمع المسلم المنشود، الذي تتطلع إليه أبصارنا، وتمتد نحوه أعناقنا، وتتعلَّق به قلوبنا، والذي قامت حركات إسلامية في شتى أنحاء...

نمط القراءة
7871

هذا الكتاب يسد ثغرة في المكتبة الإسلاميَّة، فهو يشرح معنى كل من الوسطية والتجديد، ويبين معالمهما ومناراتهما، ويلقي الضوء الكاشف على مُقوِّمات كل منهما وخصائصه وأهدافه ومناهجه، ويُزيح الغبار عن...

نمط القراءة
7381

* هذا الكتاب يتناول قضية قديمة جديدة من قضايانا الفكرية، وهي قضية «الأصالة والمعاصرة» في ثقافتنا، فمنذ بدايات القرن العشرين نقرأ ونسمع ونتابع أنباء صراع فكري أدبي محتدم بين تيارين...

نمط القراءة
7382

* هذا الكتاب هو أحد الكتب التي تناقش قضية الثقافة العربية الإسلامية، وهو يؤصِّل لقضية الثقافة العربية الإسلامية وانفتاحها وضوابط هذا الانفتاح تأصيلًا شرعيًّا؛ مسنودًا بالأدلة التي تشد أزره من...

نمط القراءة

اقتباسات من المحور

جميع الاقتباسات
الخصائص العامة للإسلام \ 13 صـ

الإسلام يجعل غايته الأخيرة وهدفه البعيد، هو حسن الصلة بالله تبارك وتعالى، والحصول على مرضاته، فهذه هي غاية الإسلام، وبالتالي هي غاية الإنسان، ووجهة الإنسان، ومنتهى أمله وسعيه وكدحه في الحياة: {يَا أَيُّهَا الْإِنْسَانُ إِنَّكَ كَادِحٌ إِلَى رَبِّكَ كَدْحًا فَمُلَاقِيهِ} [الانشقاق:6]، {وَأَنَّ إِلَى رَبِّكَ الْمُنْتَهَى} [النجم:42].

مدخل لمعرفة الإسلام \ 232 صـ

محمد خاتم الرسل بُعث بالإسلام - دين الرسل جميعًا - مصدقًا لما بين يديه - أي ما تقدَّمه - من الأديان، ومؤكِّدًا لما تضمَّنته كتبها من حقائق الدين، وقواعد السلوك، كما جاء القرآن مهيمنًا على تلك الكتب، مصحِّحًا لما أصابها من تحريف لفظي أو معنوي لكلمات الله فيها، متمِّمًا لمكارم الأخلاق التي جاء بها رسل الله من قبل، حتى تبلغ غايتها بعد أن بلغت البشرية أشدَّها، واستكملت رشدها.

خطابنا الإسلامي في عصر العولمة \ 8 صـ

نهج الغلو والتشدُّد مكروه بمقتضى الفطرة، مذموم بحكم الدين، وهو أكثر ذمًّا في عصر تقارب فيه الناس، ثم ازدادوا تقاربًا، حتى أصبحوا كأهل قرية واحدة.

مدخل لمعرفة الإسلام \ 200 صـ

فرق ما بين الإسلام والأديان الكتابية الأخرى: أن الله تعالى حفظ أصول الإسلام ومصادره بوصفه الرسالة الأخيرة للبشر، فلم يصبها تحريف ولا تبديل، في حين لم يحفظ مصادر الأديان الأخرى وكتبها المقدَّسة، فحُرِّفت وبُدِّلت، أو ضاعت.

الحرية الدينية والتعددية في نظر الإسلام \ 10 صـ

الملحدون – المنكرون لوجود الله – قِلَّة لا وزن لهم على مدار التاريخ، وإنما كان الشرك هو الآفة التي أصابت البشرية من قديم، ولهذا بعث الله رسله للدعوة إلى التوحيد ومحاربة الشرك، لا محاربة الإلحاد، كان النداء الأول لدى رسل الله: {يَا قَوْمِ اعْبُدُوا اللَّهَ مَا لَكُمْ مِنْ إِلَهٍ غَيْرُهُ} [الأعراف:59].

حاجة البشرية إلى الرسالة الحضارية لأمتنا \ 10 صـ

صحيح أن الغرب قد بلغ مبلغًا عظيمًا في الرقي المادي، وحقق الثورات المعروفة في عالم اليوم: الثورة التكنولوجية، والثورة الإلكترونية، والثورة الفضائية، والثورة البيولوجية، وثورة المعلومات، وثورة الاتصالات، ولكن إنسان الغرب الذي وضع أقدامه على سطح القمر: لم يستطع أن يحقق لنفسه السكينة والسعادة على ظهر الأرض، ولن يجد ذلك إلا في رسالة الإسلام التي تعطيه الإيمان، ولا تحرمه العلم، وتربطه بالآخرة، ولا تحرِّم عليه الدنيا، وتصله بالسماء ولا تنتزعه من الأرض.

تجديد الدين الذي ننشده \ 14 صـ

حديث: "بدأ الإسلام غريبا، وسيعود غريبا كما بدأ، فطوبى للغرباء". وفي بعض الأحاديث: قيل: ومَن الغرباء، يا رسول الله؟ قال: "الذين يصلحون ما أفسد الناس بعدي من سُنَّتي". فليس الغرباء قوما سلبيِّين، وإنما هم مصلحون مُجدِّدون عاملون إيجابِيُّون.

الإسلام حضارة الغد \ 9 صـ

الرسالة الحضارية التي يحملها المسلمون للعالَم، هي رسالة ربَّانية إنسانية أخلاقية، تتميَّز بالتوازن والتكامل، وتهيِّئ الإنسانَ ليقوم بعمارة الأرض وخلافة الله، وعبادته تعالى: بالعلم النافع، والإيمان الصادق، والعمل الصالح، والتواصي بالحقِّ والصبر.

ثقافتنا بين الانفتاح والانغلاق \ 22 صـ

الإسلام هو الذي أخرج العرب من الظلمات إلى النور، وحولهم من رعاة غنم إلى رعاة أمم، وهو الذي علَّمهم من جهالة، وجمعهم من فرقة، وأورثهم ممالك الأكاسرة والقياصرة، وجعلهم بنعمة الله إخوانًا، وجعل لهم ذكرًا في العالمين.

غير المسلمين في المجتمع الإسلامي \ 5 صـ

كان سهل بن حنيف، وقيس بن سعد قاعدين بالقادسية، فمروا عليهما بجنازة، فقاما، فقيل لهما إنها من أهل الأرض أي من أهل الذمة، فقالا: إن النبي صلى الله عليه وسلم مرت به جنازة فقام، فقيل له: إنها جنازة يهودي، فقال: «أليست نفسا». متفق عليه بلى إنها نفس، ولكلِّ نفس في الإسلام حُرمة ومكانة، فما أروع الموقف، وما أروع التفسير والتعليل.

تجديد الدين الذي ننشده \ 26 صـ

تستطيع أن تفعل بهذه الأُمَّة العجائب، وتقتحم بها العقبات، وتخوض بها اللُّجج، وتصنع بها المستحيلات؛ إذا حرَّكتَها باسم الله، بالإيمان والدين، بأحلام الجنة، إذا قال لها قائل: الله أكبر، أو يا رياح الجنة هبِّي، أو يا خيل الله اركبي، ويا كتائب الله سيري. إذا قيل لها ذلك انطلقتْ وراءه بالملايين، ولكن بأيِّ شيءٍ آخر لم ولن تتحرَّك الأُمَّة.

الإسلام حضارة الغد \ 8 صـ

عيب هذه الحضارة أنها استغنت عن الله، وعزلته عن الحكم في ملكه، وتصرَّفت كأنها صاحبة الخلق والأمر في هذا العالَم، وعظَّمت كل ما هو مادي، وهوَّنت كل ما هو معنوي، واعتبرت التقدم في إنتاج أكبر كمّ من السلع والخدمات، وإشباع أكبر قدر من اللَّذات والشهوات، ولو كان ذلك على حساب القيم والأخلاق .فلا عجب أن ضمرت رُوحها، وإن كبُر جسمُها، وانطفأ نورها، وإن بقيت نارها، فأصبحت دنيا بلا دين، وعلمًا بلا إيمان، وتمثالًا بلا رُوح.

الثقافة العربية الإسلامية بين الأصالة والمعاصرة \ 19 صـ

الإسلام هو الذي وحَّد العرب من فرقة، وجمعهم من شتات القبلية، وأكرمهم بنعمة الأخوة بعد نقمة العداوة، وألف بين قلوبهم فأصبحوا بنعمة الله إخوانًا، وجعل منهم «أمة» واحدة، تواجه أعتى أمم الأرض، بما لديها من دين تغالي به، وحق تعتزُّ بنصرته، قال تعالى: {وَٱذۡكُرُواْ نِعۡمَتَ ٱللَّهِ عَلَيۡكُمۡ إِذۡ كُنتُمۡ أَعۡدَآءٗ فَأَلَّفَ بَيۡنَ قُلُوبِكُمۡ فَأَصۡبَحۡتُم بِنِعۡمَتِهِۦٓ إِخۡوَٰنٗا وَكُنتُمۡ عَلَىٰ شَفَا حُفۡرَةٖ مِّنَ ٱلنَّارِ فَأَنقَذَكُم مِّنۡهَا} [آل عمران:102].

مفضلتي (4 كتاب)