?id=5&p=books urlpage+ ?id=5&p=books
العودة إلي الصفحة السابقة

القرآن وعلومه وتفسيره(9)

المحور الخامس : القرآن وعلومه وتفسيره يتناول هذا المحور تفسير القرآن، حيث يعرض منهجيات التفسير المختلفة، مثل التفسير بالمأثور والتفسير بالرأي، ويبرز القيم العليا والمقاصد التي يحتويها القرآن، كالعدالة، والرحمة، والتقوى. يهدف إلى تقديم فهم متجدد ومتوازن للآيات، يمكن المسلم من تطبيق معاني القرآن في حياته اليومية بشكل واعٍ ومستنير.

تصفية النتائج

التصنيف حسب:
6447

العظيم * القرآن كتابٌ إلهيٌّ مُعْجِز، مُبِين مُيَسَّر محفوظ، وهو كتاب الدِّين كلِّه، وكتاب الزمن كلِّه، وكتاب الإنسانيَّة كلها، ومن حقِّه أن نحسن التعامل معه: حفظًا واستظهارًا، وتلاوة واستماعًا، وتدبُّرًا...

نمط القراءة
6022

هذا الكتاب من نوع التفسير الموضوعي الذي برز في عصرنا، وهو تفسير القرآن حسب الموضوعات الَّتي اشتمل عليها، يجمع الآيات الواردة في الموضوع في مختلف سور القرآن، ثم يصنفها، ويستنْبط...

نمط القراءة
6096

هذا الكتاب من نوع التفسير الموضوعي، يجمع الآيات الواردة في مختلف سور القرآن المتعلقة بموضوع العقل والعلم، ليثبت مبلغ «العقلانيَّة» ومدى «العلميَّة» في هذا القرآن، وكيف يغرس القرآن هذين المعنَيْين...

نمط القراءة
7694

هذا تفسير لآيات سورة الرعد، وهو تفسير تحليلي يتتبَّع السورة: آية آية، والآية: كلمة كلمة، ويحلِّل ألفاظها ومعانيها، وما يستنبط منها، يفسر القرآن الكريم بالقرآن، ثم بالسنة الصحيحة.مع مقدمة عن...

نمط القراءة
6052

هذا الكتاب تفسير تحليلي مبسط لآيات سورة إبراهيم.وهو تفسير تحليلي يتتبَّع السورة: آية آية، والآية: كلمة كلمة، ويحلِّل ألفاظها ومعانيها، وما يستنبط منها، يُفسر القرآن الكريم بالقرآن، ثم بالسُّنَّة الصحيحة.*...

نمط القراءة
6082

هذا تفسير تحليلي مبسط لآيات سورة الحجر.يتتبَّع السورة: آية آية، والآية: كلمة كلمة، ويحلِّل ألفاظها ومعانيها، وما يستنبط منها، ويُفسر القرآن الكريم بالقرآن، ثم بالسُّنَّة الصحيحة.* سورة الحِجْر سورة مكيَّة،...

نمط القراءة
6519

هذا تفسير تحليلي مبسط لسور جزء تبارك.يتتبَّع كل سورة: آية آية، والآية: كلمة كلمة، ويحلِّل ألفاظها ومعانيها، وما يستنبط منها، ويُفسر القرآن الكريم بالقرآن، ثم بالسُّنَّة الصحيحة؛ جامعا بين العقل...

نمط القراءة
6141

هذا الكتاب تفسير تحليلي مبسط لسور جزء عم ولسورة الفاتحة.يتتبَّع كل سورة: آية آية، والآية: كلمة كلمة، ويحلِّل ألفاظها ومعانيها، وما يستنبط منها، ويُفسر القرآن الكريم بالقرآن، ثم بالسُّنَّة الصحيحة؛...

نمط القراءة
6574

102.في رحاب القرآن الكريم (دروس قرآنية) (1) أصل هذا الكتاب دروس مسجديَّة في تفسير القرآن الكريم، ألقاها الشيخ القرضاوي رحمه الله على مدار عمره، في دروس التراويح وغيرها.بعضها يتناول آيات...

نمط القراءة

اقتباسات من المحور

جميع الاقتباسات
تفسير سورة الحجر \ 7 صـ

مما يحمد الإنسان ربه عليه جل جلاله: أن يشرح صدره ليعرف طريق الإيمان الصحيح، وهو طريق رسل الله وأنبيائه، الَّذين بعثهم الله مبشرين ومنذرين؛ لئلَّا يكون للناس على الله حجة بعد الرسل. ابتداء من نوح عليه السلام، الَّذي قال الله تعالى لمحمد صلى الله عليه وسلم في شأنه: {إِنَّا أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ كَمَا أَوْحَيْنَا إِلَى نُوحٍ وَالنَّبِيِّينَ مِنْ بَعْدِهِ} [النساء:163] إلى أن ختمهم بمحمد عليه الصلاة والسلام.

تفسير جزء تبارك \ 20 صـ

عمر بن عبد العزيز يقول: إنَّما خُلقتم للأبد، وإنَّما تنتقلون بالموت من دار إلى دار. ويقول الشاعر: وما الموتُ إلَّا رِحْلةٌ، غـير أنَّه من المنـزلِ الفاني إلى المنـزلِ الباقي

تفسير سورة الرعد \ 17 صـ

ضمن الله القرآن وتكفَّل بحفظه، قال تعالى: ﴿إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ﴾ [الحجر:9]، والجملة الاسمية - كما يقول البلاغيون- إنَّها مؤكِّدة أكثر من الجملة الفعلية، فإذا دخلت عليها «إنَّ» وهي حرف تأكيد كان ذلك أكثر تأكيدًا، فإذا جاء الخبر مقرونًا بلام التأكيد ﴿وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ﴾ فهذا زيادة في المؤكِّدات الَّتي جاء بعضها وراء بعض لتدلّ على مدى الحفظ الإلهي، فالقرآن كتابٌ محفوظ، كتابٌ خالد.

تفسير سورة إبراهيم \ 11 صـ

القرآن يُفسِّر بعضه بعضًا، ويُصَدِّق بعضه بعضًا: {أَفَلاَ يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ وَلَوْ كَانَ مِنْ عِندِ غَيْرِ اللَّهِ لَوَجَدُواْ فِيهِ اخْتِلافًا كَثِيرًا}، ما أُجْمِلَ في موضع يُفَصَّل في موضع آخر، وما أُبْهِمَ في مكانٍ يفسر في مكانٍ آخر، وما عُمِّم في سورةٍ يُخصَّص في أخرى، وما أطلق في ناحيةٍ يُقيَّد في ناحية أخرى، والقرآن لا بدَّ أن يؤخذ بمجموعه، لا تُؤخذ جملة منه وتُتْرَك النصوص الأخرى، لا بدَّ أن نفسِّر القرآن بالقرآن.

الصبر في القرآن الكريم \ 7 صـ

لا يصح الاعتقاد، ويُقبل التعبُّد، وتطهر الأخلاق، وتُزكَّى الأنفس، وتستقيم الأفكار، وينتظم التعامل، ويتحقَّق العدل، ويسعد الفرد، ويرقى المجتمع؛ إلَّا إذا بُني ذلك كُلُّه على أساسٍ من هداية القرآن.

تفسير سورة إبراهيم \ 8 صـ

القرآن الكريم هو أفضل ما يعيش الإنسان في ظلِّه وفي رحابه، ليتفقَّه في دين الله، ويفهم عن الله عزَّ وجلَّ، ماذا يريد منه، وماذا يحبُّه ويرضاه؟ فمن أراد أن يعرف الإسلام، ويفهم الإسلام فليعرفه من مصادره المنقَّاة، ومن ينابيعه الصافية، وأعظم ينبوع في الإسلام: هو القرآن.

العقل والعلم في القرآن الكريم \ 22 صـ

من أروع ما هدى إليه القرآن في جانب الفكر والعلم: تنويهه بـ «أُولي الألباب» و«أُولي النُّهَى» أي أصحاب العقول، وإشادته بهم في مواضع شتَّى من سوره المكية والمدنية على السواء.

تفسير جزء عم \ 18 صـ

القرآن في كل المواضع الَّتي ذكر فيها {الْحمْد لِلهِ}، ذكرها بدون حرف «إن» الَّذي هو للتوكيد، لأن الصيغة وحدها كافية في التوكيد، لأنَّ «أل» في «الحمد» إمَّا للاستغراق أو للجنس، وفيه من العموم ما لا يحتاج إلى مؤكِّد آخر.

تفسير جزء عم \ 15 صـ

سَنَّ لنا القرآنُ الكريم سنَّة بدْء كل أمر ذي بال باسم الله وحده، لا باسم عرش، أو وطن، أو ملك، أو زعيم، كما أمر الله تعالى رسوله، في أوَّل آية أنزلت عليه: {اقْرأْ بِاسْمِ ربك الذِي خلق} [العلق:1]، وكما قال سيِّدنا نوح عليه السلام حين صنع بأمر الله سفينة الإنقاذ: {ارْكبوا فِيها بِسْمِ اللهِ مجْراها ومرْساها} [هود:41].

تفسير سورة إبراهيم \ 12 صـ

النبي صلى الله عليه وسلم هو المكلَّف من الله تعالى ببيان القرآن: {وَأَنزَلْنَا إِلَيْكَ الذِّكْرَ لِتُبَيِّنَ لِلنَّاسِ مَا نُزِّلَ إِلَيْهِمْ وَلَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ} (النحل:44)، فهو المُبَيِّن بقوله وعمله وتقريره حقائق القرآن الكريم.

كيف نتعامل مع القرآن \ 10 صـ

لم يُعرف في الدُّنيا كتاب يحفظه الألوف وعشرات الألوف عن ظهر قلب؛ إلَّا القرآن الَّذي يسَّره الله للذِّكْر والحفظ، فلا عجب أن نجد من الرجال والنساء من جمعه في قلبه ووعاه، كما حفظه كثير من صبيان المسلمين، لا يضيعون منه حرفًا، وكذلك كثير من الأعاجم، لا يسقطون منه كلمة واحدة.

تفسير جزء تبارك \ 16 صـ

المُلك - بضم الميم - فوق المِلْك، والله سبحانه له ما في السماوات والأرض وما بينهما مِلكًا، ومُلكًا، فالله هو الخالق، وهو الملك الأعلى فوق الجميع، يؤتي الملكَ من يشاء، وينـزعه ممَّن يشاء، ويعِزُّ من يشاء، ويذل من يشاء.

الصبر في القرآن الكريم \ 15 صـ

جعل القرآن الصبر وحده مناط الفلاح في الآخرة، ودخول الجنة، واستحقاق التحية من الملائكة، وذلك في مثل قوله تعالى في شأن الأبرار من عباده: {وَجَزَاهُم بِمَا صَبَرُوا جَنَّةً وَحَرِيرًا}، وفي شأن عباد الرحمن: {أُوْلَئِكَ يُجْزَوْنَ الْغُرْفَةَ} أي الجنة {بِمَا صَبَرُوا وَيُلَقَّوْنَ فِيهَا تَحِيَّةً وَسَلامًا}.

مفضلتي (4 كتاب)