?id=5&p=books urlpage+ ?id=5&p=books
العودة إلي الصفحة السابقة

القرآن وعلومه وتفسيره(9)

المحور الخامس : القرآن وعلومه وتفسيره يتناول هذا المحور تفسير القرآن، حيث يعرض منهجيات التفسير المختلفة، مثل التفسير بالمأثور والتفسير بالرأي، ويبرز القيم العليا والمقاصد التي يحتويها القرآن، كالعدالة، والرحمة، والتقوى. يهدف إلى تقديم فهم متجدد ومتوازن للآيات، يمكن المسلم من تطبيق معاني القرآن في حياته اليومية بشكل واعٍ ومستنير.

تصفية النتائج

التصنيف حسب:
اختارنا لك
كيف نتعامل مع التراث والتمذهب...

هذا الكتاب يتناول الأصول: السادس والسابع والثامن والتاسع من الأصول العشرين لركن الفهم:...

الإسلام حضارة الغد

* هذا الكتاب تشخيص لأدواء الحضارة الغربية السائدة اليوم في العالم كله شرقًا...

الشيخ أبو الحسن الندوي كما...

كان الشيخ أبو الحسن النَّدْوي من العلماء الربَّانيِّين، الَّذين يَعْلَمون ويُعلِّمُون، ويدعون إلى...

خطب الجمعة (25)

188.خطب الشيخ القرضاوي (25) هذه بعض خطب الشيخ القرضاوي مرتبة زمنيًّا، تتنوع موضوعاتها...

8155

العظيم * القرآن كتابٌ إلهيٌّ مُعْجِز، مُبِين مُيَسَّر محفوظ، وهو كتاب الدِّين كلِّه، وكتاب الزمن كلِّه، وكتاب الإنسانيَّة كلها، ومن حقِّه أن نحسن التعامل معه: حفظًا واستظهارًا، وتلاوة واستماعًا، وتدبُّرًا...

نمط القراءة
7675

هذا الكتاب من نوع التفسير الموضوعي الذي برز في عصرنا، وهو تفسير القرآن حسب الموضوعات الَّتي اشتمل عليها، يجمع الآيات الواردة في الموضوع في مختلف سور القرآن، ثم يصنفها، ويستنْبط...

نمط القراءة
7706

هذا الكتاب من نوع التفسير الموضوعي، يجمع الآيات الواردة في مختلف سور القرآن المتعلقة بموضوع العقل والعلم، ليثبت مبلغ «العقلانيَّة» ومدى «العلميَّة» في هذا القرآن، وكيف يغرس القرآن هذين المعنَيْين...

نمط القراءة
9303

هذا تفسير لآيات سورة الرعد، وهو تفسير تحليلي يتتبَّع السورة: آية آية، والآية: كلمة كلمة، ويحلِّل ألفاظها ومعانيها، وما يستنبط منها، يفسر القرآن الكريم بالقرآن، ثم بالسنة الصحيحة.مع مقدمة عن...

نمط القراءة
7679

هذا الكتاب تفسير تحليلي مبسط لآيات سورة إبراهيم.وهو تفسير تحليلي يتتبَّع السورة: آية آية، والآية: كلمة كلمة، ويحلِّل ألفاظها ومعانيها، وما يستنبط منها، يُفسر القرآن الكريم بالقرآن، ثم بالسُّنَّة الصحيحة.*...

نمط القراءة
7696

هذا تفسير تحليلي مبسط لآيات سورة الحجر.يتتبَّع السورة: آية آية، والآية: كلمة كلمة، ويحلِّل ألفاظها ومعانيها، وما يستنبط منها، ويُفسر القرآن الكريم بالقرآن، ثم بالسُّنَّة الصحيحة.* سورة الحِجْر سورة مكيَّة،...

نمط القراءة
8314

هذا تفسير تحليلي مبسط لسور جزء تبارك.يتتبَّع كل سورة: آية آية، والآية: كلمة كلمة، ويحلِّل ألفاظها ومعانيها، وما يستنبط منها، ويُفسر القرآن الكريم بالقرآن، ثم بالسُّنَّة الصحيحة؛ جامعا بين العقل...

نمط القراءة
7760

هذا الكتاب تفسير تحليلي مبسط لسور جزء عم ولسورة الفاتحة.يتتبَّع كل سورة: آية آية، والآية: كلمة كلمة، ويحلِّل ألفاظها ومعانيها، وما يستنبط منها، ويُفسر القرآن الكريم بالقرآن، ثم بالسُّنَّة الصحيحة؛...

نمط القراءة
8193

102.في رحاب القرآن الكريم (دروس قرآنية) (1) أصل هذا الكتاب دروس مسجديَّة في تفسير القرآن الكريم، ألقاها الشيخ القرضاوي رحمه الله على مدار عمره، في دروس التراويح وغيرها.بعضها يتناول آيات...

نمط القراءة

اقتباسات من المحور

جميع الاقتباسات
كيف نتعامل مع القرآن \ 12 صـ

القرآن جاء مصدِّقًا لما بين يديه من الكتب، أي: في أصولها العقدية والأخلاقيَّة قبل أن تحرف، ومهيمنًا عليها، أي: مُصَحِّحًا لها فيما أدخل عليها من أوهام البشر وانحرافاتهم. وفي هذا قال تعالى: {وَأَنْزَلْنَا إِلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقًا لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ الْكِتَابِ وَمُهَيْمِنًا عَلَيْهِ} (المائدة:48).

تفسير جزء تبارك \ 7 صـ

صِلتي بالقرآن بدأت مع سِنِي عمري الأولى، فقد حفظت القرآن وجودته وأنا دون العاشرة، في كُتَّاب الشيخ حامد أبو زويل في قريتنا الكبيرة "صفط تراب"، من قرى مديرية الغربية بمصر، ومنذ ذلك الوقت وأنا قرين القرآن وملازمه، قارئًا له، ومتدبرًا لمعانيه، وإمامًا يؤمُّ النَّاس به في الصلوات.

تفسير جزء عم \ 15 صـ

سَنَّ لنا القرآنُ الكريم سنَّة بدْء كل أمر ذي بال باسم الله وحده، لا باسم عرش، أو وطن، أو ملك، أو زعيم، كما أمر الله تعالى رسوله، في أوَّل آية أنزلت عليه: {اقْرأْ بِاسْمِ ربك الذِي خلق} [العلق:1]، وكما قال سيِّدنا نوح عليه السلام حين صنع بأمر الله سفينة الإنقاذ: {ارْكبوا فِيها بِسْمِ اللهِ مجْراها ومرْساها} [هود:41].

تفسير سورة إبراهيم \ 8 صـ

القرآن الكريم هو أفضل ما يعيش الإنسان في ظلِّه وفي رحابه، ليتفقَّه في دين الله، ويفهم عن الله عزَّ وجلَّ، ماذا يريد منه، وماذا يحبُّه ويرضاه؟ فمن أراد أن يعرف الإسلام، ويفهم الإسلام فليعرفه من مصادره المنقَّاة، ومن ينابيعه الصافية، وأعظم ينبوع في الإسلام: هو القرآن.

تفسير سورة الرعد \ 17 صـ

ضمن الله القرآن وتكفَّل بحفظه، قال تعالى: ﴿إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ﴾ [الحجر:9]، والجملة الاسمية - كما يقول البلاغيون- إنَّها مؤكِّدة أكثر من الجملة الفعلية، فإذا دخلت عليها «إنَّ» وهي حرف تأكيد كان ذلك أكثر تأكيدًا، فإذا جاء الخبر مقرونًا بلام التأكيد ﴿وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ﴾ فهذا زيادة في المؤكِّدات الَّتي جاء بعضها وراء بعض لتدلّ على مدى الحفظ الإلهي، فالقرآن كتابٌ محفوظ، كتابٌ خالد.

تفسير سورة الحجر \ 7 صـ

وجدنا أن أفضل ما يهتدي إليه الإنسان؛ أن يوفقه الله لاختيار منهج الإيمان بالله تعالى ربًّا للكون، وبارئًا للإنسان، وواهبًا للحياة، ومُمِدًّا بكل النعم العظمى الَّتي أسبغها على الإنسان ظاهرة وباطنة: {وَإِنْ تَعُدُّوا نِعْمَتَ اللَّهِ لَا تُحْصُوهَا إِنَّ الْإِنْسَانَ لَظَلُومٌ كَفَّارٌ} [إبراهيم:34].

كيف نتعامل مع القرآن \ 12 صـ

للقرآن الكريم - كما أنزله الله - خصائص تُمَيِّزه عن غيره، فهو كتابٌ إلهيٌّ، وهو كتاب مُعْجِز، وكتاب مُبِين مُيَسَّر، وكتاب محفوظ، وهو كتاب الدِّين كلِّه، وكتاب الزمن كلِّه، وكتاب الإنسانيَّة كلها.

تفسير سورة الرعد \ 18 صـ

القرآن الكريم هو كتاب الإسلام، فهو المصدر الأول لهذا الدين يؤْخذ منه أوَّل ما يؤْخذ قواعد الدين ومقاصده وكلياته، وتأتي السنة المصدر الثاني؛ لتبيِّن وتفسِّر، ولكن الأساس في كتاب الله عزَّ وجلَّ، ولهذا قال الله تعالى: ﴿وَنَزَّلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ تِبْيَانًا لِكُلِّ شَيْءٍ﴾ لكلِّ شيء في أمور الدين، أما أمور الدنيا فقد تُركت لنا، وبحسب القرآن أن يشير إلى ما يهدي إليها فنحن أعلم بأمور دنيانا، أمَّا كليَّات الدِّين وقواعدُه، ومبادئه وأساسياتُه؛ فهي في القرآن.

العقل والعلم في القرآن الكريم \ 19 صـ

قال عَزَّ وَجَلَّ: {وَلَئِن سَأَلْتَهُم مَّن نَّزَّلَ مِنَ السَّمَاء مَاء فَأَحْيَا بِهِ الأَرْضَ مِن بَعْدِ مَوْتِهَا لَيَقُولُنَّ اللَّهُ قُلِ الْحَمْدُ لِلَّهِ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لا يَعْقِلُونَ} [العنكبوت:٦٣]. ومن إنصاف القرآن أنه حكم على الأكثر لا على الكل، ليدل على أنه قد توجد قلَّة عندها شيء من العقل، ولكنها مغمورة وضائعة في الأكثريَّة الغبية، ولهذا قيل: للأكثر حكم الكل.

تفسير سورة الحجر \ 7 صـ

مما يحمد الإنسان ربه عليه جل جلاله: أن يشرح صدره ليعرف طريق الإيمان الصحيح، وهو طريق رسل الله وأنبيائه، الَّذين بعثهم الله مبشرين ومنذرين؛ لئلَّا يكون للناس على الله حجة بعد الرسل. ابتداء من نوح عليه السلام، الَّذي قال الله تعالى لمحمد صلى الله عليه وسلم في شأنه: {إِنَّا أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ كَمَا أَوْحَيْنَا إِلَى نُوحٍ وَالنَّبِيِّينَ مِنْ بَعْدِهِ} [النساء:163] إلى أن ختمهم بمحمد عليه الصلاة والسلام.

تفسير سورة الرعد \ 16 صـ

القرآن هو كتاب الله الَّذي ﴿لَا يَأْتِيهِ الْبَاطِلُ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَلَا مِنْ خَلْفِهِ﴾ [فصلت:42]، تميَّز بأنه كتاب الخلود، كتاب الزمن كله، ليس كتاب عصر من العصور، ولا كتاب جيل دون جيل، ولهذا لم يستحفظه الله المسلمين، كما استحفظ التوراةَ أهلَها، إنَّما هو سبحانه الَّذي حفظه.

العقل والعلم في القرآن الكريم \ 19 صـ

قال تعالى: {وَمَا كَانَ لِنَفْسٍ أَن تُؤْمِنَ إِلاَّ بِإِذْنِ اللَّهِ وَيَجْعَلُ الرِّجْسَ عَلَى الَّذِينَ لاَ يَعْقِلُونَ} [يونس:١٠٠]. فكل الأنفس قابلةٌ للإيمان والاهتداء، إلَّا أنفس الَّذين ألغوا عقولهم، فقد جعل الله عليهم الرِّجس، أي: النجاسة والقذر، وهو رجْس معنويّ، وعقوبة قدريَّة، جزاء لتعطيل العقول.

كيف نتعامل مع القرآن \ 10 صـ

لم يُعرف في الدُّنيا كتاب يحفظه الألوف وعشرات الألوف عن ظهر قلب؛ إلَّا القرآن الَّذي يسَّره الله للذِّكْر والحفظ، فلا عجب أن نجد من الرجال والنساء من جمعه في قلبه ووعاه، كما حفظه كثير من صبيان المسلمين، لا يضيعون منه حرفًا، وكذلك كثير من الأعاجم، لا يسقطون منه كلمة واحدة.

مفضلتي (4 كتاب)